* فشهادة أبي محصن له لا تنفعه مع طعن الكبار فيه. النافلة ج 1/ 104، غوث المكدود 2/ 221 ح 647، الأربعون في ردع المجرم/ 48 ح 11
* قال الترمذيِّ: وهو ضعيفٌ عند أهل الحديث.
* وأورد له الذهبيُّ هذا الحديث من مناكيره.
* فيستغرب من الحاكم أن يقول: "صحيح الإسناد"!!. فتعقّبه الذهبيُّ بقوله: "حسين الرحبي ضعيفٌ". ولو أضاف "جدًا" لطابق ذلك تجريح الأئمة الذين ساق الذهبيُّ أقوالهم في "الميزان". غوث المكمود 2/ 221 ح 647
* قال الذهبيُّ: "ضعيفٌ". قلتُ: لو قال جدًا لطابق ذلك المذكور في ترجمته فقد طعن فيه الأئمةُ طعنًا شديدًا.
* فتركه: أحمد والنسائي والساجي والدارقطني.
* وقال النسائيُّ مرةً: ليس بثقة.
* وقال البخاريُّ: أحاديثه منكرة جدًا ولا يُكتب حديثه.
* وقال أبو حاتم: ضعيفٌ منكر الحديث. قيلَ له: كان يكذبُ؟ قال: أسال الله السلامة"!!.
* وضعّفه ابنُ معين وأبو زرعة الرازي وابنُ عدي والعقيلي وابنُ المديني والجوزجاني وابنُ حبان في آخرين.
* وزعم أبو محصن أنه شيخُ صدقٍ!! وهذه الشهادة لا تنفعه مع طعن الأئمة فيه. تنبيه 8/ رقم 1892
[حديثه عن عكرمة، عن ابن عباس، مرفوعًا: من استعمل رجلًا من عصابة، وفيهم من هو أرضى لله منه، فقد خان الله. .]
* قلتُ: حسين بن قيس: تركه: أحمد والنسائيُّ والدارقطنيُّ؛ وضعّفه ابنُ معين.