الطَّحاوِيِّ، وقد ثَبَتَ عن شُعبةَ، أنَّهُ قال: "كَفَيتُكُم تدليس ثلاثةٍ: الأعمش، وقتادة، وأبي إسحاق السبيعِيِّ".
* الفتاوى الحديثية / ج 2/ رقم 159/ ربيع أول / 1419
[روايته عَنْ شيوخٍ اختص بهم فتُحمل عنعنتُهُ عنهم على السماع والاتصال]
* عنعنة الأعمش عن إبراهيم النخعيّ مشَّاها الذهبيُّ في الميزان. النافلة ج 1/ 38
* عنعنة الأعمش عن أبي صالح مشَّاها الذهبيُّ في الميزان, والله أعلم. النافلة ج 2/ 65؛ عنعنة الأعمش مشَّاها الذهبيُّ فيما روى عن أبي صالح وإبراهيم النخعيّ وجماعة. نهي الصحبة / 19
* عنعنة الأعمش عن شيوخه الذين أكثر عنهم مثل إبراهيم التيمي يمشيها الذهبي وغيرُهُ. تفسير ابن كثير ج 2/ 374
* الأعمش وإن كان مدلسًا، فإن العلماء يتسامحون في عنعنته إذا روى عن بعض شيوخه الذين أختص بهم ولازمهم. وقد أفصح الذهبيُّ عن ذلك، فقال في ترجمة الأعمش من "الميزان" (2/ 224): هو يدلس، وربما يُدَلِّسُ عن ضعيفٍ ولا يدري به، فمتى قال: "حدثنا" فلا كلام، ومتى قال: "عن" تطرق إليه احتمال التدليس، إلا في شيوخٍ أكثر عنهم كإبراهيم، وأبي وائل، وأبي صالح السمان، فإنَّ روايته عن هذا الصنف محمولة على الاتصال. اهـ.
* والأعمش كان قويَّ المعرفة بإبراهيم. . التسلية/ رقم 54؛ بذل الإحسان 1/ 187
* قال الدارقطني: ". . الحسن بن عبيد الله ليس بالقويِّ ولا يقاس بالأعمش" اهـ.