"ليس بالقويّ". غوث المكدود 2/ 222 ح 647

* ضعَّفه أبو حاتم، والنسائي وغيرهما؛ وقال ابن عديّ في "الكامل" (4/ 1547) "له أحاديث عن عكرمة عن ابن عباس غير محفوظة". تنبيه 5/ رقم 1285

* ضعَّفه سائرُ النُّقّاد: البخاريّ، وأبو حاتم، والنّسائيّ، والدارقطنيّ، والعقيليّ وغيرهم، ووثَّقه ابن حبان!! تنبيه 6/ رقم 1483

* ضعَّفه أبو حاتم، وقال النسائي: ليس بالقويّ، وقال البخاري: منكر الحديث. وقال العقيلي: "في حديثه وهم كثير".

* وقال ابنُ عديّ: "أحاديثه عن ثابت عن أنس غير محفوظة". . الصمت / 124 ح 175؛ ونحوه في: تنبيه 8/ رقم 1892

[عيسى بنُ مُوسى، عن عبد الله بن كَيْسَانَ، عن يَحيَى بنِ يَعمَر، عن ابن عُمَر، قال: سُئل النبيّ -صلى الله عليه وسلم-: مَن أحسنُ صوتًا بالقُرآن؟، قال: الذي يَخافُ اللهَ]

* قال الخَلِيليُّ: لم يَروِهِ إلا عبد الله بنُ كَيْسانَ، وعنه: عِيسَى غُنْجَارُ.

* ثُمَّ رأيتُهُ في عِلَل الحديث (1850) لابن أبي حاتِمٍ، قال: سألتُ أبي عن حديثٍ رواه مُحمَّدُ بنُ أميَّة السَّاوِيُّ، عن عِيسَى بن مُوسَى التَّيمِيِّ البُخاريِّ المعروفِ بالغُنْجَارِ، عن عبد الله بن كَيْسانَ، عن يِحيى بن يَعمَر، عن ابن عُمر، عن النبيّ -صلى الله عليه وسلم-، أنَّهُ سُئل: مَن أحسَنُ النَّاس صوتًا بالقُرآن؟، قال: أخوَفُهُم لله. وقال ابنُ عُمَر: ولا أعلَمُ إلا أنَّ طَلق بن حبيبٍ مِن أخوَفِهِم لله؟ فسمِعتُ أبي يقولُ: هذا حديثٌ غريبٌ مُنكَرٌ.

* فاعتَرَضهُ أبوالفَيضِ الغُماريُّ في المُداوِي (1/ 226) قائلًا: لم يُبيِّن عِلَّته فهو غيرُ مقبُولٍ؛ إذ الحديثُ كما تَرَى له طُرُقٌ متعدِّدةٌ، لا يَجُوزُ أن يكون مَعَهَا غريبًا منكَرًا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015