* ولكن ليَّنه أبو حاتم والنسائيُّ. وقال البخاريُّ: فيه نظر.
* وتناوله ابنُ حبان بعبارته الشهيرة: "كان ممن يقلب الأسانيد ويروي عن الثقات ما لا يشبه حديث الأثبات ولا يجوز الاحتجاج بخبره".
* وهذا غلوٌّ من ابن حبان رحمه الله. والرجل مع لينه يكتب حديثه كما قال أبو حاتم الرازي، لا سيما وقد قال ابن معين: لا بأس به. فيقبل حديثه بعد النظر فيه.
* ولكن قال ابنُ عدي: إذا حدث عن ضعيف كان يكون فيه بعضُ الإنكار. وروايته هنا عن إسماعيل بن عبد الملك، وهو يضعف من قبل حفظة. التسلية / رقم 2
* أبو مالك الجنبيّ: وهو ليِّنُ الحديث. الأمراض والكفارات / 162 ح 66؛ فوائد أبي عمرو السمرقندي / 102 ح 35؛ الفتاوى الحديثية / ج 2/ رقم 168/ جماد أول / 1419؛ مجلة التوحيد / جماد أول / 1419
* عَمرو بن هاشم الجنبي: تكلموا فيه، ولينه الحافظ. الصمت / 98 ح 122
4964 - أبو مالك الغفاري: واسمه غزوان، وثَّقه ابن معين، وابن حبان، وقال ابن سعد (6/ 295): "كان قليل الحديث". تفسير ابن كثير ج 1/ 489
[أسباط بن نصر، عن السدي، عن أبي مالك، عن ابن عباس]
* قال الحاكم في المستدرك 2/ 271: على شرط مسلم. والصواب أن هذا الإسناد ليس على شرط واحدٍ منهما. وأبو مالك واسمه غزوان، لم يخرجا له شيئًا.
* وقد قدمت في (تفسير ابن كثير ج 1/ 488 - 490) أن هذا الإسناد حسن، والله أعلم. تفسير ابن كثير ج 2/ 275