القصاب، ضعّفوه، فتركه أحمد في روايةٍ، وقال النسائيُّ: "ليس بثقة"، وضعّفه الدارقطنيُّ جدًا في روايةٍ. فوائد أبي عمرو السمرقندي / 154 ح 48
* ميمون أبو حمزة: [عن الحسن البصري] قال الهيثميُّ (7/ 153): "متروكٌ". تفسير ابن كثير ج 1/ 204
* ضعيف جدًا، ومتروك. التسلية / رقم 39
* ميمون الأعور: ضعَّفَهُ النّقّاد. تنبيه 1/ رقم 27
* ميمون أبو حمزة الأعور: ضعيفٌ. تفسير ابن كثير ج 2/ 75
* إسناده ضعيفٌ جدًا ومداره على أبي حمزة، واسمه ميمون. تركه أحمد. وقال ابنُ معين: "ليس بشيء". وقال البخاريُّ والجوزجانيُّ والدارقطنيُّ: "ضعيفٌ"، زاد البخاريُّ: "ذاهبُ الحديث". وقال النسائيُّ: "ليس بثقة".
* وسائر النقاد على تضعيفه. وقد قال ابنُ عديّ: "وأحاديثه التي يرويها عن إبراهيم خاصة، مما لا يتابع عليها". تنبيه 9/ رقم 2013
* سنده ضعيفٌ جدًا وأبو حمزة الأعور ضعيفٌ باتفاق العلماء. التسلية / رقم 49؛ أبو حمزة ميمون: ضعيفٌ ولعله واهٍ. تفسير ابن كثير ج 1/ 361
. . . . . أبو حمزة الثمالي: ثابت بن دينار
4751 - أبو حمزة السكري: محمد بنُ ميمون، هو أحد الفحول، غير أنه تغير في آخر عمره، كما قال النسائي. قال الدوري: "كان من ثقات الناس، ولم يكن يبيع السكر، وإنما سمي السكري لحلاوة كلامه" اهـ. جُنَةُ المُرتَاب / 260
* أبو حمزة السكري: محمَّد بن ميمون أحد الثقات. تنبيه 12/ رقم 2472
* قال ابنُ عبد البر في "التمهيد" (22/ 15): "وهذا الحديث انفرد به أبو حمزة هذا وليس بالقوي".