* وقال أيضًا: "إذا اختلف زكريا وإسرائيلُ، فإن زكريا أحبّ إليَّ في أبي إسحاق، ثُمَّ قال: "ما أقربهما، وحديثُهُما في أبي إسحاق لينٌ، سمعا منه بأخرةٍ".
* وقال ابن معين: "زكريا، وزهير، وإسرائيل: حديثهم في أبي إسحاق قريبٌ من السواء". فثبت بذلك أن إسرائيل سمع من أبي إسحاق بعد اختلاطه، فلا وجه لترجيحه على زهير. وهذا واضح جدًا. بذل الإحسان 1/ 369 - 370
* والثَّورِيُّ أَثبَتُ في أبي إِسحاقَ مِن إسرائيلَ. الفتاوى الحديثية / ج 2/ رقم 141/ ذو القعدة / 1418
[من الرواة الذين سمعوا أبا إسحاق قبل الاختلاط]
* الثوري وشعبة. تنبيه 3/ رقم 957، تنبيه 3/ رقم 1021
* وإسرائيل سمع قبل وبعد. حديث الوزير / 37 ح 10
* نبَّهَ الترمذيُّ على رواية شعبة وسفيان, لأنهما من قدماء أصحاب أبي إسحاق سمعوا منه قبل أن يتغير. الديباج 2/ 9 - 10؛ تفسير ابن كثير ج 2/ 353
* شعبة وسفيان الثوري من قدماء أصحاب أبي إسحاق السبيعي، وقد سمعا منه قبل اختلاطه. بذل الإحسان 1/ 84؛ سمط / 129؛ التسلية / رقم 146
* شعبة: من قدماء أصحاب أبي إسحاق، فلا يعله أحد باختلاط أبي إسحاق. سمط / 57
* سفيان الثوري سمع من أبي إسحاق قبل الاختلاط. غوث المكدود 3/ 311 ح 1058
[من الرواة الذين سمعوا أبا إسحاق في الاختلاط]