* سندُهُ جيّدٌ لولا تدليس أبي إسحاق. تفسير ابن كثير ج 3/ 24، 25

* سندُهُ جيّدٌ لولا عنعنة أبي إسحاق. تفسير ابن كثير ج 3/ 185

* الأعمش وأبو إسحاق مدلسان. مسند سعد / 138 ح 76

* العلّة الثانية: تدليس أبي إسحاق السبيعي. . النافلة ج 2/ 18

* قلتُ: إسرائيل أوثق من يوسف بن أبي إسحاق، ولكن ترجيح الدارقطنيّ مبنيٌّ على شيءٍ آخر وهو أن أبا إسحاق السبيعي مدلسٌ، فإثبات الواسطة في رواية يوسف يعني أنه دلَّسه في رواية إسرائيل. والله أعلم. التسلية / رقم 128

* مدلسٌ، وكان اختلط. النافلة ج 2/ 164؛ مدلسٌ وكان تغيَّر. الأمراض والكفارات / 82 ح 31

[خصوصية رواية شعبة عن أبي إسحاق السبيعي]

* [يراجعُ لها ترجمة: شعبة بن الحجاج]

[أبو إسحاق السبيعي اختلط]

* كان تغيَّر، ولم يصرح بتحديثٍ. والله أعلم. التسلية / رقم 67

* تغير. تفسير ابن كثير ج 2/ 79، 556

* كان حفظه تغير، ونازع الذهبيُّ في اختلاطه. التسلية / رقم 39

* وهذا سندٌ ضعيفٌ لأجل شريك النَّخَعِيّ، واختلاط أبي إسحاق السبيعي. حديث الوزير / 73 ح 10

* والعلَّة الثالثة هي: اختلاط أبي إسحاق السبيعي، وتدليسه. وإنما سمع من الحارث الأعور أربعة أحاديث، وليس هذا منها، فلعله دلس من هو شرٌّ من الحارث. النافلة ج 1/ 92

* كان قد اختلط، والراوي عنه لم يسمع منه في حال الصحة، على ظاهر ما

طور بواسطة نورين ميديا © 2015