الْمَذْكُورَة تيسيراً جلياً مَعْلُوما لِذَوي الأفهام، مكتوماً عَن أعين أولي الأوهام، ويتلوه الْجُزْء السَّابِع الَّذِي نختم بِهِ السياحة فِي بحار الْمعَانِي وَمُرَاد المباني، والسبع المثاني، انْتهى. كتبه الْمُصَحح حامداً ومصلياً وَمُسلمًا. /