ولا في نفائسها بحكم هذا الزمن النائم أهله راغبين.
ومقصدنا أن نرتبها على أبواب كتاب (الجمل) (?) لميل قلوب الناس إليه، وقصرهم الهمم عليه.
والله المعين على ما يقرب منه ويزلف لديه، وإياه في كل حال نستخير.
وبوجهه من كل ما يسخطه ويباعد منه نستجير، وهوحسبي ونعم الوكيل.