وجهه: أي لا يؤمهم في ناديهم وفي منازلهم حتى يستأذنهم، وبيان ذلك في حديث أبي مسعود، لقوله: ((إلا بإذنه)).
وأما حديث أنس فإن النبي صلى الله عليه وسلم ليس كغيره، لأنه كان إذا كان مع قوم أمهم حيث كانوا.