(1 [قال ابن النجار في ترجمة محمد بن علي المحاملى: (2 [حدثني محمد بن سعيد الحافظ، أخبرنا أحمد بن سالم المقرئ، أخبرنا أبو الفضل محمد بن أحمد بن العجمي] (?) ، أخبرنا أبو البركات محمد بن علي بن منصور المحاملى سنة سبع وستين (?) وأربعمائة، حدثني عبد الملك بن بشران، حدثنا ابن قانع، حدثنا عبد الوارث بن إبراهيم العسكري، حدثنا سيف بن مسكين، حدثنا المبارك بن فضالة، عن الحسن البصري، قال: قال: خذ عنى كذا، خرجت في طلب العلم فقدمت الكوفة، فإذا أنا بابن مسعود، فقلت له: هل للساعة من علم يعرف؟ قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك، فقال: من أعلام الساعة أن يكون الولد غيظا، والمطر قيظا، ويفيض الاشرار فيضا، ويصدق الكاذب، ويكذب الصادق، ويؤتمن الخائن، ويخون الامين، ويسود كل أمة منافقوها (?) ، وكل سوق فجارها، وتزخرف المحاريب، وتخرب القلوب، ويكتفى النساء بالنساء، والرجال بالرجال، وتخرب عمارة الدنيا، ويعمر خرابها، وتظهر الغيبة (?) ، وأكل الربا، وتظهر المعازف والكبول، ويشرب الخمر، وتكثر الشرط والغمازون والهمازون] 1) .
عن أبي الدرداء.
يجهل.
وضعفه الدارقطني لكونه أتى بأمر معضل، عن أبي الدرداء - مرفوعاً: لا تكفروا أهل ملتى وإن عملوا الكبائر.
لكنه من رواية مكرم بن حكيم أحد الضعفاء عنه.
عن مجالد.
ضعفه الدارقطني وغيره.
روى عنه محبوب بن محرز.
[وقال الأزدي: ضعيف مجهول لا يكتب حديثه] (?) .
عن إسماعيل بن أبي خالد، وسليمان التيمي.
قال يحيى: ليس بشئ.
وقال - مرة: ليس بذاك.
وقال النسائي والدارقطني: