القملة بالنواة، وفي نسخة عن حرق النواة (?) .
كان الطحاوي ينكر عليه حديثه عن أبيه.
قال ابن طاهر المقدسي: كان يكذب.
وقال الإدريسي: حدثنا عن أبيه.
يكذب ويحدث عمن لم يلحقه.
مات بعد الستين وثلاثمائة.
عن سعدويه بإسناد الصحاح مرفوعاً: يختم هذا الأمر بغلام من ولدك يا عم، يصلى بعيسى بن مريم.
رواه عنه محمد بن مخلد العطار، فهو آفته.
والعجب أن الخطيب ذكره في تاريخه، ولم يضعفه، وكأنه سكت عنه لا نهتاك حاله.
مات سنة اثنين وستين (?) ومائتين.
يروى عن طبقة سفيان ابن عيينة.
له مناكير ولم يترك.
وكان يقال: إنه من الإبدال.
صحبه ابن كرام.
وله ترجمة طولى في تاريخ (?) الحاكم.
عاش ثمانيا وخمسين سنة، وتوفى سنة أربع وثلاثين ومائتين.
أخذ عنه ابن سفيان راوي صحيح مسلم.
قال ابن حبان: كان يدعو إلى الإرجاء، فبين للناس أمره جمعه بن عبد الله
البلخي.
عن أبي عاصم وغيره.