والترقب، فمن اشتاق إلى الجنة سلا عن الشهوات، ومن أشفق من النار رجع عن المحرمات، ومن زهد في الدنيا تهاون بالمصيبات، ومن ارتقب الموت سارع إلى الخيرات..الحديث.
كوفي، صاحب حديث وحفظ.
روى عباس، عن ابن معين: صدوق ليس بحجة.
وقال علي بن المديني: ثقة.
وقال أبو حاتم: صدوق.
روى عن ليث، وحجاج بن أرطاة.
وعنه أحمد، وأبو كريب، وخلق.
وقال ابن عدي في كامله - بعد أن ساق له أحاديث خولف فيها: هو كما قال يحيى: صدوق ليس بحجة.
وإنما أتى في سوء حفظه.
قلت: الرجل من رجال الكتب الستة، وهو مكثر يهم كغيره.
عن أبيه، وثق.
ما علمت روى عنه سوى الوليد بن أبي الوليد شيخ الليث.
عن أبيه.
شيخ للقعنبي.
لا يعرف.
عن قتادة.
قال الدارقطني: ضعيف الحديث.
كان في أيام الأعمش.
روى عنه عثمان بن عثمان.
لا يعرف من هو، وهذا حديثه عن شيخ مدني، عن عبد الرحمن بن عوف، قال: عممنى النبي صلى الله عليه وسلم فسد لها من بين يدى ومن خلفي.
روى عنه يحيى بن حمزة
حديث الديات والصدقات فيما قيل.
قال ابن معين: لا يعرف، الحديث لا يصح.
وقال - مرة: ليس بشئ.
وقال - مرة: شامي ضعيف.
وقال أحمد: أرجو أن يكون الحديث صحيحا، وأخرجه في مسنده عن الحكم بن موسى.
وقال أبو زرعة الدمشقي: عرضت على أحمد