قال الأزدي: لا تقوم به
حجة.
ثم ساق له عن أبيه عن جده - مرفوعاً: التمسوا الجار قبل الدار والرفيق قبل الطريق.
رواه عنه أبان بن المحبر.
قلت: أبان متروك، فالعهدة عليه.
لا يكاد يعرف.
واتهمه بعضهم.
روى عن مالك ابن أنس، لكن الإسناد إليه مظلم.
فذكر علي بن محمد بن حاتم القومسى، حدثنا يحيى بن محمد بن خشيش الأموي، حدثنا يحيى بن عون السكرى، حدثنا أبي، حدثنا سعيد بن معن، حدثنا مالك، عن نافع، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لما خلق الله الجنة حفها بالريحان، وحف الريحان بالحناء، وإن المختضب بالحناء لتصلى عليه ملائكة السماء.
رواه الحسن بن يوسف الفحام أيضا، عن ابن خشيش، فلعله (?) الذي اختلقه.
ويقال ابن المغيرة الصياد.
روى عن مجالد.
ضعف.
صاحب السنن: سمع مالكا وطبقته.
أحسن أحمد بن حنبل الثناء عليه، وفخم أمره.
وقال أبو حاتم: من المتقنين الاثبات.
وقال ابن خراش وغيره: ثقة.
وأما يعقوب الفسوي فقال: كان إذا رأى في خطابه خطأ لم يرجع عنه (?) .
عن سعيد بن جبير، لا يعرف.
وثق.
تفرد عنه أبوالجودى الشامي.
وثق.
عن مالك.
اتهمه ابن حبان بالوضع