الأوزاعي نسخة موضوعة، منها عن الزهري عن أنس - مرفوعاً: ألا أخبركم بأشقى الأشقياء! من جمع الله عليه عذاب الآخرة وفقر الدنيا.

287 - أحمد بن إبراهيم الحلبي.

عن علي بن عاصم وقبيصة.

قال أبو حاتم: أحاديثه باطلة تدل على كذبه.

قلت: هو ابن أبي سكينة، تقدم (?) .

288 - أحمد بن إبراهيم الحميري.

قال الإسماعيلي: لم يكن بشئ /.

قلت: هو الخمرى، تصحف.

289 - أحمد بن إبراهيم التمار الخارص.

قال الحسن بن علي بن عمرو الزهري: ليس بمرضى.

له عن عبد الله بن معاوية.

290 - أحمد بن الا حجم المروزي.

ذكر ابن الجوزي في الموضوعات له هذا: حدثنا أبو معاذ النحوي، عن هشام، عن أبيه، عن عائشة قالت: يا رسول الله،

مالك إذا قبلت فاطمة جعلت لسانك في فمها؟ قال: يا عائشة، إن الله أدخلني الجنة فناولني جبريل تفاحة فأكلتها، فصارت في صلبي، فلما نزلت من السماء واقعت خديجة..الحديث.

قلت: فاطمة ولدت قبل الوحي.

وأحمد هذا قال فيه ابن الجوزي: قالوا كان كذابا.

291 - أحمد بن أحمد بن أحمد بن البندنيجي المحدث.

روى عن ابن الزاغوني.

كذبه ابن الأخضر، وقبله غيره.

292 - أحمد بن أحمد بن يزيد المؤدب البلخي.

عن الحسن بن عرفة.

[وهو أول من ذكره ابن عساكر في تاريخه] (?) ، متهم، ليس بثقة، يروى الباطل.

293 - أحمد بن أبي أحمد الجرجاني، هو ابن محمد، يأتي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015