قال ابن خزيمة: كذاب وضاع.
قلت حديثه: تفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة (?) .
عن عطاء بن السائب.
قال أبو حاتم: ليس بقوى.
روى عنه أحمد بن يونس.
عن أبي حمزة الثمالي.
روى أبو عبد الرحمن السلمى عن الدارقطني: ليس بقوى.
وقال البخاري: يكتب حديثه.
عن التابعين.
ضعيف، كأنه غير أبان ابن سفيان، ذاك تأخر، أوهما واحد.
فالله أعلم.
وقد سقناه في أبان بن سفيان.
قال أبو جعفر النفيلي: كتبت عن أبين بن سفيان ثم حرقت ما كتبت عنه، كان مرجئا.
وقال الدارقطني: ضعيف، له مناكير.
عن أبيه، وأبي بكر بن حزم.
وعنه معن وجماعة.
ضعفه ابن معين.
وقال أحمد بن حنبل: منكر الحديث.
وقال النسائي والدولابي: ليس بالقوي.
معن بن عيسى، حدثنا أبي بن عباس، عن أبيه، عن جده، قال: كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم فرس خلف حائط يقال له اللحيف وفي رواية المجيب.
قلت: أبي، وإن لم يكن بالثبت فهو حسن الحديث، وأخوه عبد المهيمن واه.
يقال: اسمه