بقية، عن نافع بن يزيد، حدثني أبو جبيرة، عن داود بن حصين، عن نافع، عن ابن عمر - مرفوعاً: من قتل مؤمنا متعمدا فقد كفر بالله.
عباد الرواجنى، حدثنا إسماعيل بن عياش، عن زيد بن جبيرة، عن داود بن حصين، عن ابن أبي رافع، عن علي - مرفوعاً: من لم يعرف حق عترتي والانصار
والعرب فهو لاحد ثلاث: إما منافق، وإما ولد زنية، وإما حملته أمه على غير طهر.
ورواه هشام بن عمار، عن إسماعيل.
عبد الملك بن محمد، حدثنا زيد بن جبيرة، عن يحيى بن سعيد، عن أنس - مرفوعاً: خير نسائكم العفيفة الغلمة.
قال النسائي: ليس بثقة.
وهو زيد بن جبيرة (1 [بن محمود بن أبي جبيرة بن الضحاك الأنصاري المدني لم يتكهل.
يحيى بن أيوب، عن زيد بن جبيرة] 1) ، عن داود بن الحصين، عن نافع، عن ابن عمر: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الصلاة في سبع مواطن.
الحديث.
وقال كاتب الليث: حدثني الليث، عن عبد الله بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر، عن عمر - مرفوعاً نحوه.
عن محمد ابن الحنيفة.
مجهول.
وقيل: ابن جسناس.
صدوق جوال.
وقد قال ابن معين: أحاديثه عن الثوري مقلوبة.
وقد وثقه ابن معين مرة، وابن المديني.
وقال أبو حاتم: صدوق [وقال أحمد: صدوق] كثير الخطأ، وطول ابن عدي ترجمته، ثم قال: زيد من أثبات الكوفيين لا يشك في صدقه.
وله أحاديث تستغرب، عن سفيان الثوري، من جهة إسنادها.
وله: عن سفيان، عن أبي إسحاق، عن أبي الأحوص، عن عبد الله - مرفوعاً: عليكم بالشفاءين: القرآن، والعسل.
رواه جماعة عن سفيان موقوفا.
وله: عن داود بن مدرك - وليس بمعروف - عن عروة، عن عائشة - أن