ضعفه ابن معين.
وقال أبو حاتم: لا يحتج به.
وذكره ابن حبان في الثقات (?) .
وذكره في الضعفاء أيضا، فقال: لا يجوز الاحتجاج به.
قلت: فهذا تناقض.
له في بناء المساجد.
عن علي.
قال الدارقطني: مجهول.
تفرد عنه عباس بن ذريح.
يروي عن الشعبي.
قال النسائي: ليس بثقة، يكنى أبا السكن.
وقال ابن معين: ليس بشئ.
عن عاصم بن محمد العمري.
لا يكاد يعرف.
وأظنه البكائى (?) .
روى بقية عن مسلم بن عبد الله عنه.
حدث عن منصور، وعبد الملك بن عمير، والكبار.
وعنه أحمد، والفلاس، والحسن بن عرفة، وخلق.
قال أحمد: حديثه حديث أهل الصدق.
وقال ابن معين: لا بأس به في المغازى، وأما في غيرها فلا.
وقال ابن المديني: ضعيف، كتبت عنه وتركته.
وقال أبو حاتم: لا يحتج به.
وقال أبو زرعة: صدوق.
وقد روى له البخاري حديثاً واحدا مقرونا بآخر.
وقال النسائي: ضعيف.
وقال - مرة: ليس بالقوي.
وقال ابن سعد: كان عندهم ضعيفاً، وقد رووا عنه.
وقال عبد الله بن إدريس: ما أحد أثبت في ابن إسحاق من زياد البكائى، لانه أملى عليه إملاء مرتين.
وقال صالح جزرة: هو في نفسه ضعيف، لكن هو من أثبتهم في المغازى.
ومن مناكيره: حدثنا إدريس الاودى، عن عون بن أبي جحيفة، عن أبيه، قال: أذن بلال ورسول الله صلى الله عليه وسلم بمنى صوتين صوتين والاقامة مثل ذلك.