قال الحاكم: تفرد عنه عمرو بن دينار.
عن أبيه.
تفرد عنه ولده موسى، ذكره ابن حبان في الثقات.
قال الحاكم: روى عن أنس وغيره أحاديث موضوعة.
وروى عن عمر بن عبد العزيز أيضا.
كان شعبة شديد الحمل عليه وكذبه.
وقال الدارقطني: متروك.
وقال أبو حاتم وغيره: لا يحتج به.
وله عن أنس - مرفوعاً في إغاثة الملهوف.
أما: 2934 - زياد بن حسان البصري صاحب الحسن فوثقوه، واحتج به البخاري.
عن أبيه، وجماعة.
وعنه أبو سعيد الاشج، وابن نمير.
قال أبو حاتم: منكر الحديث.
وذكره ابن حبان في الثقات، وأخرج له الترمذي حديث: ما في الجنة شجرة إلا وساقها من ذهب، ثم قال: حديث حسن.
عن عكرمة.
لا يعرف.
وحديثه شبه موضوع.
قال البخاري: في إسناد حديثه نظر.
وقال ابن عدي: أنا لا أرى به بأسا.
ثم قال: حدثنا ابن ناجية، حدثنا ابن المثنى، والحسن بن خالد السكرى، قالا: حدثنا زياد بن الربيع، حدثنا عباد بن كثير الشامي، عن امرأة يقال لها فسيلة سمعت أباها يقول: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أمن العصبية (?) أن يحب الرجل قومه؟ قال: لا.
ولكن من العصبية (?) أن يعين قومه على الظلم.
قال ابن مثنى: يقال إنها بنت واثلة.