ضعفه جماعة.
وقال ابن معين: ليس بثقة.
وقال الدارقطني: متروك، وسيعاد (?) فإن منظورا جده.
عن الشعبي.
قال يحيى: ليس بشئ.
قلت: وكان ضريرا.
عن ثابت، جائز الحديث.
اختلف في الاحتجاج به، كذا قال ابن الجوزي.
والرجل فصدوق.
روى عنه ابن معين، وابن المديني، الفلاس.
وقد سئل عنه أبو زرعة فحسن القول فيه.
وقال أبو حاتم: شيخ.
وقال ابن حبان - في الثقات: مات سنة تسع وثمانين ومائة.
عن عكرمة.
قد مر في ابن حكيم.
وقال ابن معين: ليس بثقة.
وهو زكريا السمسار.
قال عبد الله بن أحمد: سألت ابن معين عنه، فقال: رجل سوء، يحدث بأحاديث سوء.
قلت: فقد قال لي: إنك كتبت عنه، فحول وجهه، وحلف بالله إنه لا أتاه ولا كتب عنه.
وقال: يستأهل أن يحفر له بئر فيلقى فيها.
أبو يعلى الموصلي، حدثنا زكريا الكسائي، حدثنا علي بن القاسم، عن معلى بن عرفان، عن شقيق، عن عبد الله، قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم أخذ بيد علي رضي الله عنه وهو يقول: الله وليى، وأنا وليك، ومعاد من عاداك، ومسالم من سالمت.
علي بن القاسم كوفي يحدث عنه زكريا وغيره، ومعلى أسند أقل من عشرة أحاديث.