عن عمران بن حصين في النذر.
تفرد عنه ابنه.
[زحر، زربى]
عن جده.
وعنه أبو السكين الطائي، لا يعرف.
حدث عنه سويد بن سعيد.
قال الأزدي: منكر الحديث.
عن أنس بن مالك.
قال البخاري: في حديثه نظر.
وقال الترمذي: له مناكير.
وكان يؤم بمسجد هشام بن حسان.
وقيل: يؤذن.
روى عنه مسلم وأبو سلمة التبوذكى.
وله عن ابن سيرين، عن ابن عمر - مرفوعاً: الشاة من دواب الجنة.
[زرارة]
قال العقيلي - في الضعفاء: حدثنا يحيى بن إسماعيل، حدثنا يزيد بن خالد الثقفي، حدثنا عبد الله بن خليد الصيدى، عن أبي (?) الصباح، عن زرارة بن أعين، عن محمد ابن علي، عن ابن عباس، قال: قال: يا على، لا يغسلني أحد غيرك.
وحدثنا أبويحيى بن أبي مسرة، حدثنا سعيد بن منصور، حدثنا ابن السماك، قال: حججت فلقينى زرارة بن أعين بالقادسية فقال: إن لي إليك حاجة وعظمها.
فقلت: ما هي؟ فقال: إذا لقيت جعفر بن محمد فاقرئه منى السلام، وسله أن يخبرني أنا من أهل النار أم من أهل الجنة.
فأنكرت ذلك عليه.
فقال لي: إنه يعلم ذلك، ولم يزل بى حتى أجبته.
فلما لقيت جعفر بن محمد أخبرته بالذي كان منه، فقال لي: هو من أهل النار.
فوقع في نفسي مما قال جعفر.
فقلت: ومن أين علمت ذاك؟ فقال: