عن مالك.
وابن أبي يحيى (?) .
وعنه / أبو حاتم وتمتام.
وثقه أبو حاتم.
وقال الخليلى (?) : مقارب الحديث، يخطئ أحيانا.
وقال العقيلي: في حديثه وهم.
أبو العلاء الكوفي.
عن حميد بن عبد الرحمن الحميرى، وغيره.
وعنه أبو عوانة وابن فضيل.
قال أحمد: شيخ ثقة قديم، وهو غير عم ابن إدريس.
وروى الكوسج عن يحيى: ثقة.
وروى عباس عن يحيى: ليس بشئ.
فيحرر هذا، لان هذا في ابن يزيد.
عن التابعين.
روى عباس، عن ابن معين: ليس بثقة.
وقال - مرة: يكذب، قد رأيته.
وكان قائدا ببغداد، وقال سعيد بن محمد الجرمي: كان مؤذن الجسر (?) ، سمعت منه.
وقال البخاري: منكر الحديث.
وقال النسائي: متروك.
ابن عدي، حدثنا أحمد بن حفص، حدثنا سويد بن سعيد، حدثنا داود بن عبد الجبار الاودى، عن أبي شراعة، عن أبي هريرة - مرفوعاً: إذا أقبلت الرايات السود من قبل الشرق فلا يردها شئ حتى تنصب بإيلياء.
أبو شراعة اسمه سلمة بن مجنون.
وفي تاريخ الخطيب من طريق عبد الله بن محمد بن منصور: حدثنا سويد، حدثنا داود، حدثنا أبو شراعة، قال: كنا عند ابن عباس في البيت فقال: إذا خرجت الرايات السود فاستوصوا بالفرس خيرا، فإن دولتنا معهم، فقال أبو هريرة: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إذا أقبلت الرايات السود من قبل الشرق فإن أولها فتنة، وأوسطها هرج، وآخرها ضلالة.