عن مجاهد، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: جهنم تحيط بالدنيا والجنة من ورائها، فلذلك صار الصراط طريقا إلى الجنة على جهنم.
هذا حديث منكر جدا جدا، محمد واه.
له شئ عن السائب في تشييع الجنازة، لا نعرف أن أحدا روى عنه سوى أبي سعيد مولى المهري /، لكنه أتى بصدق.
عن أنس.
وعنه أبو نعيم وغيره.
مجهول.
عن أبيه.
شيخ معاصر لقتادة.
مقل، مجهول.
لا يعرف، وحديثه منكر.
ليس بمشهور.
روى عنه محمد بن عبد المجيد بن سهيل وحده في الصيام.
ضعفه ابن حزم.
عن الحسن وغيره.
قال البخاري: كان معتزليا.
وقال أبو حاتم: ضعيف.
يروى عن هذا أبو سلمة التبوذكى.
وقد وثقه أبو داود.
شيخ مدني.
عن عبد الله بن دينار.
وعنه حاتم بن إسماعيل.
لينه أبو زرعة وغيره.
عن أبي أمامة الباهلي.
مجهول.
عن قتادة.
لا يعرف ولا هو بعمدة.
ذكره العقيلي في الضعفاء وقال: حديثه غير محفوظ.
قلت: هو صاحب حديث المرأة البيضاء بطوله، رواه الدارقطني في كتاب الرؤية من طريق محمد بن سعيد القرشي.
حدثنا حمزة بن واصل المنقرى، وكان يلزم مسجد حماد بن سلمة، وحماد أمرنا أن نكتب عنه.
حدثنا قتادة، عن أنس..فذكر الحديث.
وفيه: فإذا كان يوم الجمعة نزل ربنا على عرشه إلى ذلك الوادي، وقد حف العرش بمنابر من ذهب مكللة بالجوهر.