ميزان الاعتدال (صفحة 526)

قال: حدثنا أبو جعفر الجسار، حدثنا عبد الاعلى بن حماد، حدثنا الحمادان، قالا: حدثنا ثابت، عن أنس - مرفوعاً: أفضل الاعمال الصلاة لوقتها، وخير ما أعطى الانسان حسن الخلق، إن حسن الخلق خلق من أخلاق الله.

فأحسب هذا وضعه، وإلا فالجسار.

1954 - الحسن بن مكي.

قال: حدثنا ابن عيينة، فذكر حديثاً باطلا بسند الصحيح في تاريخ بغداد، فقال: حدثنا ابن عيينة، عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة، قال: خرج نبي الله صلى الله عليه وسلم متكئا على على، فاستقبله أبو بكر وعمر، فقال: يا على، أتحب هذين الشيخين؟ قال: نعم.

قال: أحبهما تدخل الجنة.

رواه عنه محمد بن إسحاق الصفار.

صدوق.

1955 - الحسن بن منصور الاسفيجابى.

ليس بثقة.

1956 -[صح] الحسن بن موسى [ع] الاشيب.

أبو على.

ولى قضاء حمص مرة ثم قضاء طبرستان وقضاء الموصل.

روى عن شعبة، وابن أبي ذئب.

وعنه أحمد وبشر / ابن موسى وطائفة.

روى أبو حاتم عن ابن المديني أنه ثقة.

وروى عبد الله بن علي بن المديني عن أبيه قال: كان ببغداد وكأنه ضعفه.

قلت: الأول أثبت.

وقد وثقه ابن معين.

وقال ابن خراش: صدوق.

قال محمد

ابن عبد الله بن عمار: كان بالموصل بيعة فجمعوا له مائة ألف على أن يحكم بأن تبنى فردها ومنعهم من بنائها.

مات سنة سبع ومائتين.

1957 - الحسن بن ميسرة.

عن نافع مولى ابن عمر.

وعنه الفضل بن موسى.

قال البخاري: منكر الحديث، مجهول.

1958 - الحسن بن يحيى [ق] الخشنى الدمشقي البلاطى.

عن هشام بن عروة، وعمر مولى غفرة.

وعنه هشام بن عمار، والحكم بن موسى، وجماعة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015