التنوخي، والجوهري.
وتقدم بالنحو عند عضد الدولة، وكان متهما بالاعتزال، لكنه صادق في نفسه.
لا يعرف.
روى عنه محمد بن إسماعيل الوراق خبرا منكراً، متنه: اليمين الفاجرة تعقم الرحم.
كذا سماه البناتى، وصوابه الحسين كما يجئ.
1820 - والحسن بن إسحاق الهروي.
عن محمد بن سابق، كذلك.
ضعفه يحيى بن معين.
عن أسباط بن نصر، وزهير بن معاوية.
وعنه البخاري، وإبراهيم الحربى، وعدة.
قال أبو حاتم وغيره: صدوق.
وقال ابن خراش: منكر الحديث.
وقال النسائي: ليس بالقوي وتردد فيه أحمد بن حنبل.
قلت: مات سنة إحدى وعشرين ومائتين.
عن الأعمش، وهشام بن عروة.
حدث عنه يحيى بن آدم.
قال الأزدي: يتكلمون فيه.
ووثقه ابن نمير.
قال أبو حاتم: كنا نمر به فلا نسمع منه.
وكان المقدمي يحمل عليه ويقول: كان لا يصدق.
وقيل اسمه حسين.
عن أبي شعيب الحراني وجماعة.
وعنه أبو القسم التنوخي وغيره.
قال العتيقي: كان فيه تساهل.
ومات سنة ست وسبعين وثلاثمائة.