عن ابن جريج.
قال الدارقطني: متروك.
وقال يحيى: ليس بشئ.
قال تمام: حدثنا الحسن بن حبيب، حدثنا حجاج في سنة أربع وستين ومائتين.
ولم أسمع منه غيره.
حدثنا الوليد بن مسلم، حدثنا ابن لهيعة، عن أبي قبيل، عن عبد الله بن عمرو، قال: يخرج رجل من ولد حسن من قبل المشرق لو استقبل به الجبال لهدها.
هذا موقوف.
وهو منكر.
عن أبي عثمان النهدي وغيره.
وعنه يزيد بن هارون، وعبد الرحمن بن مهدي.
قال أحمد: أخشى أن يكون ضعيف الحديث.
(2 [وقال ابن معين: ليس به بأس.
وقال ابن المديني: ضعيف] 2) .
وقال النسائي: ليس بالقوي.
وقال الدارقطني: ليس هو بقوي ولا حافظ.
قلت: مات سنة بضع وخمسين ومائة.
عن الليث / قال ابن يونس: في حديثه مناكير.
وقال أبو زرعة: منكر الحديث، ومشاه ابن عدي، ثم قال: حدثنا موسى بن الحسن بمصر، حدثنا محمد بن سلمة المرادي، حدثنا أبو الأزهر حجاج، حدثنا الليث، عن ابن عجلان، عن القعقاع، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: كل ابن آدم يلقى الله بذنب قد أذنبه يعذبه عليه إن شاء أو يرحمه، إلا يحيى بن زكريا، فإنه كان سيدا وحصورا، وأهوى النبي صلى الله عليه وسلم إلى قذاة من الأرض، فأخذها وقال: كان ذكره مثل هذه القذاة.
يونس بن عبد الاعلى، حدثنا حجاج، قلت لابن لهيعة شيئا كنت أسمع عجائزنا