ميزان الاعتدال (صفحة 446)

يحيى بن أبي طالب، والحسن بن مكرم، وجماعة.

قال أبو حاتم: نزل عليه الثوري، وهو صدوق.

وقال أبو داود: كان من خيار الناس.

وقال ابن عدي: في حديثه اضطراب.

1649 - الحارث بن نبهان [ت، ق] الجرمي.

عن عاصم بن بهدلة، وأبي (?) إسحاق.

وعنه مسلم، وطالوت، والعيشي، وعدة.

قال أحمد: رجل صالح منكر الحديث.

وقال البخاري: منكر الحديث.

وقال النسائي: متروك.

وقال ابن معين: ليس بشئ.

وقال - مرة: لا يكتب حديثه.

ومن مناكيره: عن عاصم، عن مصعب بن سعد / عن أبيه - مرفوعاً: خيركم من تعلم القرآن وعلمه.

وبه - مرفوعاً: إنه كان يقرأ في الصبح يوم الجمعة " ألم تنزيل "، " وهل أتى ".

قال أبو حاتم: متروك الحديث ضعيف.

وقال ابن المديني: كان ضعيفاً ضعيفاً.

1650 - الحارث بن النعمان [ت، ق] بن سالم.

عن خاله سعيد بن جبير، وأنس.

وعنه نوح بن قيس، وثابت بن محمد الزاهد، وجماعة.

قال أبو حاتم: ليس بقوى.

وقال البخاري: منكر الحديث.

سلمة بن بشر، حدثنا سعيد بن عمارة الكلاعي، حدثنا الحارث بن النعمان الليثي، سمع أنسا يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أكرموا أولادكم

وأحسنوا أدبهم.

وقال العقيلي: حدثنا محمد بن خريمة، حدثنا حكيم بن مشرق، حدثنا الحارث ابن النعمان، عن أنس بن مالك - مرفوعاً - قال: الماء يقطر من لحيتى على ثيابي من الوضوء أحب إلى من الدر والياقوت يتناثر على، وكان لا يمسح الماء عن وجهه.

فأما:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015