يحيى بن أبي طالب، والحسن بن مكرم، وجماعة.
قال أبو حاتم: نزل عليه الثوري، وهو صدوق.
وقال أبو داود: كان من خيار الناس.
وقال ابن عدي: في حديثه اضطراب.
عن عاصم بن بهدلة، وأبي (?) إسحاق.
وعنه مسلم، وطالوت، والعيشي، وعدة.
قال أحمد: رجل صالح منكر الحديث.
وقال البخاري: منكر الحديث.
وقال النسائي: متروك.
وقال ابن معين: ليس بشئ.
وقال - مرة: لا يكتب حديثه.
ومن مناكيره: عن عاصم، عن مصعب بن سعد / عن أبيه - مرفوعاً: خيركم من تعلم القرآن وعلمه.
وبه - مرفوعاً: إنه كان يقرأ في الصبح يوم الجمعة " ألم تنزيل "، " وهل أتى ".
قال أبو حاتم: متروك الحديث ضعيف.
وقال ابن المديني: كان ضعيفاً ضعيفاً.
عن خاله سعيد بن جبير، وأنس.
وعنه نوح بن قيس، وثابت بن محمد الزاهد، وجماعة.
قال أبو حاتم: ليس بقوى.
وقال البخاري: منكر الحديث.
سلمة بن بشر، حدثنا سعيد بن عمارة الكلاعي، حدثنا الحارث بن النعمان الليثي، سمع أنسا يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أكرموا أولادكم
وأحسنوا أدبهم.
وقال العقيلي: حدثنا محمد بن خريمة، حدثنا حكيم بن مشرق، حدثنا الحارث ابن النعمان، عن أنس بن مالك - مرفوعاً - قال: الماء يقطر من لحيتى على ثيابي من الوضوء أحب إلى من الدر والياقوت يتناثر على، وكان لا يمسح الماء عن وجهه.
فأما: