عن أبيه.
قال ابن حبان: لا تحل / الرواية عنه إلا على سبيل الاعتبار.
إبراهيم بن سليمان الزيات، حدثنا بكر، عن أبيه، عن أنس: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم، فجاء أبو بكر، فقال: افتح له، وبشره بالجنة، وأخبره بأنه الخليفة من بعدى.
وذكر الحديث.
روى عنه أبو سلمة المنقرى.
مجهول.
قال: حدثني العوام بن المقطع من بنى كلب، عن أبيه - أن عليا مر بشط الفرات فإذا كدس طعام لرجل من التجار ليغلى به، فأحرقه.
قال البخاري: لا يتابع عليه.
قال الحافظ عبد الحق: ضعيف، فهذا شئ ما سبق إليه، بل هو ثقة.
احتج به مسلم.
مات شابا.
قال أبو حاتم: صالح.
روى عنه القعنبي.
لا يدرى من ذا.
قال أحمد [بن حنبل] (?) : لا أعرفه.
عن موسى بن علي، والليث.
قال البخاري: منكر الحديث.
وضعفه أبو حاتم.
وقال ابن عدي: عامة ما يرويه لا يتابع عليه.
وله: عن الليث، عن نافع، عن ابن عمر - أن النبي صلى الله صلى الله عليه وسلم مر على قوم يرمون ويتحالفون، فقال: ارموا ولا إثم عليكم، فهم يقولون: أخطأت والله، أصبت والله.
وله: عن ابن لهيعة، عن مشرح، عن عقبة - رفعه: إن الله يباهى (?) الملائكة عشية عرفة بعمر.
وهذا منكر جدا.