وقال النسائي: ليس به بأس.
وقال أحمد: منكر الحديث يجئ بالعجب.
وقال أبو حاتم: لا يحتج به.
وقال ابن عدي: فيه بعض الضعف.
وقال البخاري: رأى أنسا.
حدثني خلاد، أنبأنا بشير بن المهاجر، سمعت ابن بريدة عن أبيه، سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: رأس مائة سنة يبعث الله ريحا باردة يقبض فيها روح كل مسلم.
بصري.
عن شريك.
تركه أبو حاتم.
ويقال بشر.
عن مجاهد، والمقبري، وعنه علي بن حجر، وابن عرفة، وطائفة.
وكتب عنه أحمد بن حنبل وتركه.
وقال البخاري: يتهم بالوضع.
وقال الدارقطني وغيره: متروك الحديث.
وقال ابن عدي: عامة ما يرويه غير محفوظ.
وقال ابن معين: اجتمعوا على طرح حديثه.
وقال أحمد: كتبنا عنه، عن مجاهد، ثم قدم علينا بعد فحدثنا عن الحكم بن عتيبة.
ليس بشئ.
وقال النسائي - مرة: ضعيف.
وقال - مرة: متروك.
عبد الحميد بن صبيح، حدثنا بشير / أبو صيفى، سمع مجاهدا يذكر عن أبي هريرة - مرفوعاً: أول سابق إلى الجنة مملوك أطاع الله ومولاه.
وبه - مرفوعاً: ما من صدقة أفضل من صدقة يتصدق بها على مملوك عند
مليك سوء.
هذا أخرجه البخاري في الضعفاء، فقال: حدثنا علي بن حجر، حدثنا بشير، أنبأنا الحسن بن علي الواسطي، أنبأنا بشير بن ميمون، أنبأنا عبيد بن همام، عن عكرمة، عن ابن عباس: من السنة أن يخرج مع الضيف إلى باب الدار.
محمد بن بكار بن الريان، أنبأنا بشير بن ميمون، عن عبد الله بن يوسف، عن ابن عمر - مرفوعاً، قال: مقبرة عسقلان تزف شهداءها إلى الجنة كما تزف العروس.