في موضع يبول فيه الحسن والحسين.
فقالت له، فقال: يا حميراء، أما علمت أن العبد إذا سجد لله سجدة طهر الله موضع سجوده إلى سبع أرضين.
وبه: أذيبوا طعامكم بالذكر والصلاة.
رواهما أزهر بن حميد، وعبد الرحمن ابن المبارك العيشى، عنه.
محمد بن صدران، حدثنا بزيع أبو الخليل، حدثنا الأعمش، عن أبي وائل، عن عبد الله - مرفوعاً: يأتي على الناس زمان يقعدون في المسجد حلقا حلقا، إنما همتهم الدنيا، فمن جالسهم فليس لله فيه حاجة.
قال ابن عدي: له هكذا مناكير لا يتابع عليها.
[بزيع]
قال البخاري: سمع الضحاك.
روى عنه محمد بن سلام، وأبو معاوية، وابن راهويه.
سكن الكوفة، كان أبو نعيم يتكلم فيه.
قلت: ولا يعرف له شئ مسند.
وضعفه يحيى والنسائي.
عن نافع، ضعفه أبو حاتم.
(1 [إسماعيل بن عياش، عن بزيع، عن نافع، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم: سفر المرأة مع عبدها ضيعة] 1) .
لا يعرف.
قال الخطيب في حرف الحاء: أنبأنا عبيد الله بن لولو، أنبأنا محمد بن إسماعيل الوراق، أنبأنا أبو على الحسن بن أحمد الصيدلاني، أنبأنا بزيع بن عبيد، قال: قرأت على سليمان بن موسى الخمرى (?) ، فأخذ على خمسا، فعقدها بيده، ثم قال لي: حسبك! فقلت: زدني.
فقال: قرأت على سليم فأخذ عليّ خمسا ثم قال لي: حسبك.
فقلت: زدني.
فقال: قرأت على حمزة فأخذ عليّ خمساً، وقال حسبك.
قلت: زدني.