كان يسقى الحجاج في المفاوز.
له عن الحسن والزهرى.
ومن الراوين عنه على ابن الجعد.
قال يزيد بن زريع (?) : لا شئ.
وقال يحيى: ليس بشئ، لا يكتب حديثه، كل الناس أحب إلى منه.
وقال النسائي والدارقطني: متروك.
وقال البخاري: ليس بقوي عندهم.
وهو جد أبي حفص عمرو بن علي الفلاس.
روى ابن أبي خيثمة، عن ابن معين: لا يكتب حديثه.
وقال أبو حاتم: ضعيف.
وكان يحيى القطان لا يرضاه.
قال ابن عيينة: سمعت أيوب السختيانى يقول لبحر: يا بحر، أنت كاسمك.
بقية، عن أبي الفضل، عن مكحول، عن ابن عباس: من سعادة المرء خفة لحيته.
أبو الفضل هو بحر.
وقال يزيد / بن زريع: ما كتبت عن بحر إلا حديثاً واحدا، فجاءت السنور فأحدثت عليه.
وذكره ابن عدي وساق له نحوا من ثلاثين حديثاً، ثم قال: ولبحر نسخ منها نسخة رواها عمر بن سهل عنه، ونسخة لمحمد بن مصعب القرقسانى عنه، ونسخة للحارث بن مسلم عنه وروى عنه بقية، ويزيد بن هارون، وهو يروي عن الزهري وقتادة، ويحيى بن أبي كثير، وهو إلى الضعف أقرب.
مات سنة ستين ومائة، قاله ابن سعد.
عن
أبيه، عن جده.
قال يحيى بن سعيد القطان: رأيته قد خولط (?) فلم أكتب عنه.