[يسير]
ويقال أسير - بالالف.
صاحب قصة (?) حديث أويس.
صدوق.
وقال أبو محمد بن حزم: ليس بالقوى.
وأهل الكوفة يسمونه أسير بن عمرو.
روى عن عمر وعلى.
وعنه جماعة.
لا يدرى من ذا.
عن ابن أبي مليكة أن عثمان خضب بالسواد.
هذا منكر.
عن خريم بن فاتك.
لا يعرف.
وعنه أخوه الربيع.
[يعقوب]
عن عطاء بن السائب، وهشام بن عروة.
قال الفلاس: صدوق كثير الغلط.
وقال البخاري: تركوه.
وقال عمرو الناقد: كان صاحب سنة.
وقال أبو حاتم: يكتب حديثه.
وقال المزني: هو أتبع القوم للحديث.
(2 [وقال محمود بن غيلان: قلت ليزيد بن هارون: ما تقول في أبي يوسف؟ فقال: أنا أروى عنه] 2) .
وقال ابن راهويه: حدثنا يحيى بن آدم، قال: شهد أبو يوسف عند شريك فرده، وقال: لا أقبل من يزعم أن الصلاة ليست من الايمان.
وقد روى عن ابن معين تلي؟ ن أبي يوسف.
وأما الطحاوي فقال: سمعت إبراهيم بن أبي داود البرلسى، سمعت يحيى بن معين يقول: ليس في أصحاب الرأى أكثر حديثاً ولا أثبت من أبي يوسف.
وقال ابن عدي: ليس في أصحاب الرأى أكثر حديثاً منه، إلا أنه يروي عن الضعفاء الكثير مثل الحسن بن عمارة، وغيره.
وكثيرا ما يخالف أصحابه ويتبع الاثر، وإذا روى عنه ثقة وروى هو عن ثقة فلا بأس به.