وثقه الدارقطني، وغيره.
وقال موسى بن هارون: أشهد أنه يكذب - عنى في كلامه، ولم يعن في الحديث.
فالله أعلم.
والدارقطني فمن (?) أخبر الناس به.
وقال أبو عبيد الآجرى: خط أبو داود على حديث يحيى بن أبي طالب.
قلت: توفى سنة خمس وسبعين ومائتين عن خمس وتسعين سنة.
يروي عن أبي محمد سبط الخياط.
متهم بالكذب في لهجته.
عن شريك، وقيس بن الربيع.
وعنه الترمذي، وعبد الله بن زيدان، وجماعة.
صويلح الحديث.
وقد وثق.
وقال النسائي: ليس بشئ.
وقال يحيى: حدثنا أبو معاوية عن ليث، عن طاوس، عن ابن عباس - مرفوعاً: من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر لم يزدد من الله إلا بعدا.
أفحش على بن الجنيد، فقال: كذب وزور.
عن شعبة.
ثقة صدوق.
ضعفه زكريا الساجي، وقال ابن معين: صدوق، لم يكن بذاك.
وقال الدارقطني: حجة.
عن ابن جريج.
قال العقيلي: حديثه يدل على الكذب.
وقال أبو حاتم: ضعيف.
قال العقيلي: حدثنا إبراهيم بن محمد، والعباس بن السندي، قالا: حدثنا داود ابن شبيب، حدثنا يحيى بن عباد، عن ابن جريج، عن عطاء، عن ابن عباس - أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر مناديا فنادى: إن صدقة الفطر صاع من تمر أو صاع من شعير أو نصف صاع من بر، وإن الولد للفراش وللعاهر الحجر.
رواه الخضر بن سلام عن يحيى بن عباد، فقال: البصري ثم ذكره (?) .