وعمر وعثمان وعلى إلا خيرا.
قولوا: تلك أمة قد خلت ... الحديث.
قال الدارقطني: من (?) بعد عباد ضعفاء.
عن الأعمش، ومجالد، وأبي حيان التيمي.
وعنه أحمد، وعبد بن حميد، والرمادى، وخلق.
وثقه أحمد، وقال: اكتبوا عنه.
وقال أحمد بن أبي خيثمة، عن ابن معين: ضعيف.
وقال ابن عدي: إذا روى عن ثقة فلا بأس به.
وقال ابن حبان: انفرد عن الثقات بمالا يشبه حديثهم، فخرج عن حد الاحتجاج به.
قلت: مات سنة ثلاث ومائتين.
محمد بن المستنير الحضرمي، حدثنا الوليد بن القاسم، حدثنا عمر بن موسى - يعنى ابن وجيه - عن قتادة، عن عبد الرحمن بن أبي بكرة، عن أبيه، قال: كانت
قراءة النبي صلى الله عليه وسلم المد ليس فيها ترجيع.
تفرد به عمر، وهو متهم.
وبه: حدثنا ابن وجيه، عن بلال بن سعد، عن شداد بن أوس - أنه رأى رجلا يمشى واضعا يديه على خاصرتيه، فقال: لا تمش هذه المشية، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: هذه مشية أهل النار إلى النار.
شيخ لبقية.
ضعفه أبو الفتح الأزدي ومن قبله أبو حاتم.
وقال ابن عدي: الوليد بن كامل أبو عبيدة البجلي الشامي، قال البخاري: حدثنا عنه علي بن عياش، ويحيى بن صالح، عنده عجائب.
بقية، عن الوليد بن كامل، عن نصر بن علقمة، عن عبد الرحمن بن عائذ، عن المقدام بن معدي كرب - مرفوعاً: إذا حدثتم الناس فلا تحدثوهم بما يفزعهم.
بقية، حدثنا الوليد بن كامل، عن نصر بن علقمة، عن عبد الرحمن بن عائذ، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: الحزم سوء الظن - مرسل.