فهذا الإسناد على ركاكة متنه أنظف من الاول، ويريبني فيه هذا الدعاء، فإنها ما كانت لتدعو بأمر واقع، وما زال الجراد بلا رضاع ولا شياع.
لا يعرف.
ذكره ابن حبان في ثقاته.
تفرد عنه محمد بن على بن شقيق.
عن عمرو بن حزم.
لا يعرف.
تفرد عنه أبو بكر محمد بن عمرو بن حزم.
عن سليم (?) مولى الشعبي وأبي حنيفة.
قال أبو نعيم: يك يحدث عنه غير عامر بن إبراهيم الأصبهاني.
أما: 9075 - النضر بن عبد الله الدينورى.
عن أبي عاصم وطبقته - فصدوق، قاله ابن أبي حاتم (?) ، وهو شيخه.
وكذا: 9076 - النضر بن عبد الله الحلواني.
عن الأنصاري، وغيره.
ذكره ابن حبان في الثقات.
عن عكرمة.
وعنه وكيع، والمحاربي، وجماعة.
ضعفه أحمد، والدارقطني.
وقال البخاري: ضعيف ذاهب الحديث.
وقال أبو داود: أحاديثه بواطيل.
وقال النسائي: متروك.
وقال ابن عدي - بعد أن ساق له بضعة عشر حديثاً: يكتب حديثه مع ضعفه.
أبويحيى الحمانى، عن النضر الخزاز، عن عكرمة، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: ما كانت سفينة نوح خربشت (?) لها أجنحة، تحت الاجنحة أبواب.