عن أبي إسحاق السبيعى.
لا يدرى من ذا.
وقد ضعفه الأزدي.
روى عنه يحيى بن ميمون البصري التمار - أحد الهلكى - حديثاً في اتخاذ الحمام، ذكره أيضا عبد الله بن عدي، فقال: لعل البلاء [فيه] (?) من التمار.
رواه [عنه] (?) حسين بن أبي زيد الدباغ.
عن الحسن البصري، وغيره.
قال الفلاس: صدوق، لكنه ضعيف الحديث.
وقال أحمد: كان يدلس، كان لا يقول حدثنا الحسن، ما أرى به بأسا.
بندار، حدثنا يحيى القطان، عن ميمون المرئى (?) ، عن الحسن، عن علي: من تزوج وهو محرم نزعنا منه امرأته.
قال النسائي: ليس بالقوى.
وفى مسند أحمد: حدثنا محمد بن بكر، حدثنا ميمون المرئى، حدثنا ميمون بن سياه، عن أنس، نبي الله صلى الله عليه وسلم، قال: ما من مسلمين التقيا فأخذ أحدهما بيد صاحبه إلا كان حقا على الله أن يحضر دعاءهما، ولا يفرق بينهما حتى يغفر لهما.
هذا منكر.
عن الشعبي، وأبي وائل.
وعنه عبد الوارث، وإسماعيل بن علية، وجماعة.
قال أحمد: متروك الحديث.
وقال الدارقطني: ضعيف.
وقال أبو حاتم: يكتب حديثه.
وقال البخاري: ليس بالقوى عندهم.
وقال النسائي: ليس بثقة.
أبو الأحوص سلام، عن أبي حمزة، عن إبراهيم، عن الأسود، عن عائشة - مرفوعاً: من دعا على من ظلمه فقد انتصر.
هشام بن عمار، حدثنا عمر بن المغيرة، حدثنا أبو حمزة ميمون الاعور،