أحمد يقول: كأن سفيان الذي يحدث عنه أبو حذيفة ليس هو سفيان الذي يحدث عنه الناس.
وقال بندار: ضعيف الحديث.
وقال أبو حاتم: صدوق معروف كان سفيان لما نزل البصرة ينفذه في حوائجه، ولكن كان يصحف سفيان بضعة عشر ألف حديث.
قلت: لقى أيمن بن نابل، وعكرمة بن عمار أيضا.
روى عنه أبو حاتم، والبخاري، وتمتام، وخلق.
وكان يؤدب بالبصرة.
وقال أحمد أيضا: هو من أهل الصدق.
ومات سنة عشرين ومائتين.
يقال اسمه صالح.
روى عن التابعين.
مجهول.
روى عن أبي الزبير.
وعنه يزيد بن هارون فقط.
فقال أبو داود: حدثنا إسحاق بن جبرائيل البغدادي، أخبرنا يزيد، أخبرنا موسى بن مسلم بن رومان، عن أبي الزبير، عن جابر - أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من أعطى في صداق ملء كف سويقا أو برا فقد استحل.
وإسحاق هذا لا يعرف (?) ، ضعفه الأزدي.
عن أبي هريرة.
لا يعرف.
روى عنه أسامة بن زيد الليثي.
أما: 8926 - موسى بن مسلم [د، ت] الكوفي الطحان المعروف بموسى الصغير -
فوثقه ابن معين وغيره.
عن عكرمة، وابن سابط.
وعنه أبو معاوية، وابن نمير، وطائفة.