عن أبي سفيان.
لا يدري من هو.
وقيل: تفرد عنه يزيد بن أبي حبيب.
عن أبيه.
تابعي.
قال الدارقطني: مجهول.
مولى بني مخزوم، عن ابن مليكة، والزهرى، وعمرو بن كثير.
وعنه الشافعي، والحميد ومسدد، وخلق.
قال ابن معين: ليس به بأس.
وقال - مرة: ثقة.
وقال - مرة: ضعيف.
وقال الساجي: كثير الغلط، كان يرى القدر.
وقال البخاري: منكر الحديث.
وقال أبو حاتم: لا يحتج به.
وضعفه أبو داود.
(1 [وقال ابن المدينى: ليس بشئ] 1) .
وقال ابن عدي: أرجو أنه لا بأس به، هو حسن الحديث.
وقال الأزرقي: كان فقيها عابدا يصوم الدهر.
وقال إبراهيم الحربي: كان فقيه أهل مكة.
وقال سويد: لقب بالزنجي لسواده.
وأما ابن سعد فقال: قالوا كان أشقر، ولقب بالضد.
مات سنة ثمانين ومائة عن ثمانين سنة.
وروى عثمان الدارمي، عن يحيى: ثقة.
عمر بن يزيد السيارى، حدثنا مسلم بن خالد، حدثنا عبيد الله بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر، قال: كنا نبت على القاتل حتى نزلت: إن (?) الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء.
فأمسكنا.
هشام بن عمار، حدثنا مسلم بن خالد، حدثنا عباد بن إسحاق، عن أبي حازم،