[مسروح]
عن عمر.
فيه جهالة.
روى عنه نافع مولى ان عمر.
عن سفيان الثوري.
تكلم فيه: وهو راوي: نعم الجمل جملكما.
عنه يزيد بن موهب الرملي.
قال العقيلي: لا يتابع عليه.
وقال الدارقطني في سننه، عن البغوي، عن عمرو (?) ابن زرارة: حدثنا مسروح بن عبد الرحمن، عن الحسن بن عمارة، عن عطية، عن أبي سعيد: تزوجت أختي رجلا من الانصار على حديقة، فكان بينهما كلام، فارتفعا إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: تردين عليه حديقته ويطلقك؟ قالت: نعم، ولازيدنه.
قال: زيديه.
قلت (?) : عطية وابن عمارة واهيان.
وقال ابن أبي حاتم: سألت أبي عن مسروح، وعرضت عليه بعض حديثه، فقال: يحتاج إلى التوبة من حديث باطل رواه عن الثوري.
قلت: إى والله، هذا هو الحق، أن كل من روى حديثاً يعلم أنه غير صحيح، فعليه التوبة أو يهتكه.
[مسرور]
بن الأوزاعي.
غمزه ابن حبان فقال: يروي عن الأوزاعي المناكير الكثيرة.
وروى عنه شيبان ابن فروخ وغيره.
عن علي بن ثابت الجزري.
منكر الحديث،
قاله الأزدي، ثم سرد له حديثاً باطلا، لعله هو آفته.
رواه عنه علي بن حرب الطائى.