سماعه صحيح من أبي على التسترى في الجزء الأول من سنن أبي داود، وما عداه فلم يثبت فيه سماعه.
وقد حدث بالكتاب كله فتكلم فيه، وكان يكذب في كلامه، سامحه الله.
رحل إليه أبو الفتوح الحصرى (?) ، وسمع منه (?) [سنة نيف وخمسين وخمسمائة] 3) .
لا أعرفه، وأتى بخبر منكر، قال: حدثنا محمد بن محمد البصري، حدثنا أبوروق الهزانى، حدثنا الرياشى، حدثنا الأصمعي، حدثنا أبو عمرو بن العلاء، عن مجاهد، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا أراد الله إنفاذ قضائه وقدره سلب ذوى العقول عقولهم.
فالآفة المؤدب أو شيخه.
رواه القضاعى عن شيخه، عن أبي الحسن النعيمي، عن المؤدب.
رافضي جلد.
متهم في لقى صاحب الاغانى أبي الفرج.
مات سنة ست وثلاثين وأربعمائة.
ضعفه ابن خيرون.
عالم الرافضة أبو عبد الله ابن المعلم صاحب التصانيف البدعية، وهى مائتا مصنف، طعن فيها على السلف.
وله صولة
عظيمة بسبب عضد الدولة شيعته ثمانون ألف رافضي.
مات سنة ثلاث عشرة وأربعمائة (?) .
اتهم بتزوير سماعات.
ومات قبل أن يتكهل.
سمع أخوه الكثير بقراءته.