عن جده، عن آبائه.
؟ ط طرى، عامتها مناكير، فذكرنا ذلك للحسين بن علي الحسنى (?) العلوي شيخ أهل البيت بمصر، فقال: كان موسى هذا جارى بالمدينة أربعين سنة، ما ذكر قط أن عنده رواية لا عن أبيه ولا عن غيره.
فمن النسخة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: نعم الفص البلور.
ومنها: شر البقاع دور الأمراء الذين لا يقضون بالحق.
ومنها: ثلاث ذهبت منهم الرحمة: الصياد، والقصاب، وبائع الحيوان.
ومنها: لا خيل أبقى من الدهم، ولا امرأة كابنة العم.
ومنها: اشتد غضب الله على من أهراق دمى، وآذاني في عترتي.
وساق له ابن عدي جملة موضوعات.
قال السهمى: سألت الدارقطني عنه، فقال: آية من آيات الله، وضع ذاك الكتاب - يعنى العلويات.
بغدادي.
له حفظ.
سمع داود بن رشيد وطائفة.
وعنه أبوكر الشافعي، وغيره.
قال الدارقطني: ليس بالقوى (?) .
حدث عن البغوي وغيره.
قال الخطيب (?) : ذاهب الحديث.
روى مناكير وأباطيل، وزاد في نسخة خراش ما ليس منها.
توفى سنة خمس وثمانين وثلاثمائة.
قلت: روى عنه أبو سعد الكنجروذى وغيره.