خليفة بن خياط، حدثنا أوبو عبيدة الحداد، حدثنا محمد بن فضاء، عن أبيه، عن علقمة بن عبد الله، عن أابيه، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: يعتق الرجل
من عبده ما شاء، [إن شاء] (1) أعتق ثلثه أو نصفه أو ما شاء.
قال ابن عدي: حدثناه عبدان، حدثنا خليفة [ابن] (1) مسلم بن إبراهيم، حدثنا محمد بن فضاء، حدثني أبي، عن علقمة بن عبد الله المزني، عن أبيه - مرفوعاً: إذا اشترى أحدكم لحما فليكثر مرقته، فإن ليم يصب أحد لحما أصاب من مرقته، فإنه أحد اللحمين.
وله حديث رابع بالسند عن صغدى بن سنان عنه.
شيخ شامي.
حدث عبن هشام بن عمار.
قال أبو أحمد الحاكم: فيه نظر.
وقيل: الكوفي أبو عبد الله، مولى بنى عبس، نقزيل بخارى.
[345] روى عن أبيه، وزياد بن علاقة /، ومنصور.
وعنه يحيى بن يتحيى، وعباد الرواجنى، ومحمد بن عيسى بن حيان المدائني.
وهو آخر أصحابه مفوتا.
قال أحمد: حديثه حديث أهل الكذب.
وقال يحيى: لا يكتب حديثه.
وقا اغير واحد: متروك.
ويقال: حج بضعا وثلاثين حجة.
وعنه قال: كنت ابن خيمس سنين حين كان يذهب بى أبي إلى العلماء.
وقال البخاري: سكتوا عنه، سكت بطخارى.
رماه ابن أبي شيبة بالكذب.
وقال الفلاس: كذاب.
وذكر له ابن عدي عمن كرز بن وبرة، عن طاوس، عن ابن عباس - مرفوعاً: إذا كان غداة عرفة وارتحل اعلناس إلى منى أمر الله جبرائيل أن ينادى: ألا إن المغفرة لكل واقف بعرفات ومرتحل، وإن الجنة لكل مذنب تائب.