ابن المؤيد السنجارى - وكان ابن مائة وعشرين سنة، [قال] (?) : حدثنا ابن (?) غانم هذا - وكان من أهل بيت يعمرون، حدثني جدى، قال: خرجت من الانبار في ظلامة إلى الحجاج، فرأيت أنس بن مالك، فقلت: حدثني، فقال: اكتب، فكتبت بسم الله الرحمن الرحيم.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من زار عالما فكأنما زارني، ومن عانق عالما فكأنما عانقني، ومن نظر إلى وجه عالم ... الحديث.
حافظ مكثر.
عن أصحاب شعبة.
وثقه الدارقطني، وقال: وهم في أحاديث، منها إسناد: شيبتني هود وأخواتها، وكان إسماعيل القاضي يجل تمتاما ويثنى علية.
وقال ابن المنادى: كتب عنه الناس، ثم رغب أكثرهم عنه لخصال شنيعة في الحديث وغيره.
وروى حمزة السهمي عن الدارقطني، قال: ثقة مأمون.
وقد جاء بأصله بحديث
ابن المؤيد السنجارى - وكان ابن مائة وعشرين سنة، [قال] (?) : حدثنا ابن (?) غانم هذا - وكان من أهل بيت يعمرون، حدثني جدى، قال: خرجت من الانبار في ظلامة إلى الحجاج، فرأيت أنس بن مالك، فقلت: حدثني، فقال: اكتب، فكتبت بسم الله الرحمن الرحيم.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من زار عالما فكأنما زارني، ومن عانق عالما فكأنما عانقني، ومن نظر إلى وجه عالم ... الحديث.
8043 - محمد بن غالب تمتام.
حافظ مكثر.
عن أصحاب شعبة.
وثقه الدارقطني، وقال: وهم في أحاديث، منها إسناد: شيبتني هود وأخواتها، وكان إسماعيل القاضي يجل تمتاما ويثنى علية.
وقال ابن المنادى: كتب عنه الناس، ثم رغب أكثرهم عنه لخصال شنيعة في الحديث وغيره.
وروى حمزة السهمي عن الدارقطني، قال: ثقة مأمون.
وقد جاء بأصله بحديث شيبتني هود، فقال له إسماعيل القاضي: ربما وقع الخطأ للناس في الحداثة، فلو تركته لم يضرك، فقال: لا أرجع عما في أصل كتابي.
قال الدارقطني: كان يتقى لسان تمتام، ثم قال: شيبتني هود والواقعة مصلة كلها.
وقال الدارقطني - مرة أخرى: تمتام مكثر مجود.
عن الأوزاعي وغيره.
قال أبو زرعة: منكر الحديث.
وقال ابن حبان: يقلب الاخبار، ويرفع الموقوف، لا يحل الاحتجاج به.
روى عن عمر بن محمد، عن سالم، عن أبيه - مرفوعاً: من صلى ست ركعات بعد المغرب غفر له بها ذنوب خمسين سنة.
وله: عن الأوزاعي، عن يحيى، عن أبي سلمة عن أبي هريرة - مرفوعاً - في ماء البحر: هو الطهور ماؤه الحل ميتته.