والزيتون فلسطين، وطور سينين الذي كلم الله عليه موسى، والانسان محمد صلى الله عليه وسلم، إلا الذين آمنوا: أبو بكر وعمر، فلهم أجر: عثمان، فما يذكب بعد بالدين: على.
قال ابن الجوزي: هذا وضعه محمد بن بيان على ابن عرفة.
عن حماد بن زيد، ومروان ابن شجاع.
وعنه أحمد بن يوسف بن يعقوب الجعفي وحده بخبر منكر في أكل المحرم لحم الصيد.
ما أعرف حاله، لكن روى حديثاً باطلا رواه ابن عساكر في ترجمة أمير المؤمنين علي رضي الله عنه عن قاضى المرستان، عن الجوهرى، عن الدارقطني، عن محمد بن القاسم المحاربي، حدثنا محمد بن تسنيم، حدثنا جعفر بن محمد بن حكيم الخثعمي، عن إبراهيم بن عبد الحميد، عن رقبة (?) ابن مصقلة، عن عبد الله بن ضبيعة، عن أبيه، عن جده - أن عمر بن الخطاب
قال: أشهد لسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن السموات والأرض لو وضعتا في كفة ثم وضع إيمان على في كفه لرجح إيمان على.
قال ابن مندة: حدث عن محمد بن آدم المصيصى بمناكير.
قال ابن حبان وغيره: كان يضع الحديث.
شيخ ليحيى بن عبدك القزويني.
مجهول.
عن عطاء.
لا يدري من هو.
حدث عنه الوليد بن مسلم.