وقال أحمد: مضطرب الحديث.
وقال أبو حاتم: لا يحتج به.
وقال النسائي: ضعيف، ومشاه ابن عدي.
وله حديث منكر عن ابن أبي مليكة، عن ابن عباس - مرفوعاً: لو كنت متخذا خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا، ولكن الله اتخذ صاحبكم خليلا، أبو بكر وعمر منى بمنزلة هارون من موسى.
رواه غير واحد عن قزعة.
لا يدرى من هو.
عن عكرمة.
وعنه زياد بن سعد.
لكن وثقه أبو زرعة.
[قشير، قطبة، قطن]
حدث عنه داود بن أبي هند، والنضر بن مخراق.
قال الدارقطني: مجهول.
عن الثوري، وعن أبيه.
وعنه العراقيون، ومحمد بن إسماعيل الصائغ، والقاسم بن محمد، شيخا العقيلي، فرويا عنه، عن سفيان، عن عبد الله بن دينار، عن ابن عمر - مرفوعاً: ماذئبان ضاريان في حظيرة وثيقة يأكلام ويفرسان بأسرع فيهما من حب الشرف والمال في دين المسلم.
قال البخاري: قطبة ليس بالقوى.
وقال ابن حبان: كان ممن يخطئ كثيرا فعدل به عن مسلك الاحتجاج به.
وقال ابن عدي: أرجو أنه لا بأس (?) به.
عن حفص بن عبد الله، وغيره.
شيخ صدوق، أعرض مسلم عن إخراج حديثه في الصحيح، له حديث ينكر.
والعجب أن النسائي خرج عنه، ويقول: فيه نظر.
وقال ابن حبان: يعتبر بحديثه إذا حدث من كتابه.