عن مالك.
قال ابن حبان: لا تحل الرواية عنه.
روى عن مالك، عن فلان، عن أم علقمة، عن عائشة - مرفوعاً: اللص محارب لله فاقتلوه، فما أصابكم من إثمه فعلى.
حدثناه الخضر بن أحمد بحران، حدثنا مخلد بن مالك السلمسينى، حدثنا فرات بهذا.
وقيل أبو المعلى الجزري.
عن ميمون ابن مهران.
وعنه حسين بن محمد المروزي، وشبابة، وجماعة.
قال البخاري: منكر الحديث.
وقال ابن معين: ليس بشئ.
وقال الدارقطني وغيره: متروك.
وقال أحمد بن حنبل: قريب من محمد بن زياد الطحان، في ميمون، يتهم بما يتهم به ذاك.
الحكم بن مروان، حدثنا فرات بن السائب، عن ميمون بن مهران، عن ابن عمر: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يتخلى رجل تحت شجرة مثمرة، وأن يتخلى على ضفة نهر جار.
وفي هذا رواية تقارب هذه.
عامر بن سيار - لين - حدثنا فرات، عن ميمون، عن ابن عباس - مرفوعاً: نهى أن تسمى العشاء العتمة، وقال: إنما سماها العتمة الشيطان (?) .
حسين بن محمد المروزي، حدثنا الفرات بن السائب، عن ميمون، عن ابن عباس [وابن عمر]
شهاب بن معمر، أخبرنا الفرات بن السائب، عن ميمون بن مهران، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: إن العبد ليرزق الشاء (?) والستر والحب من الناس حتى يقول الحفظة: ربنا إنك تعلم ولا نعلم (?) غير ما يقولون.
فيقول: إنى أشهدكم أنى قد غفرت لهم ما لا تعلمون، وقبلت شهادتهم (?) على ما يقولون.