عن عروة.
ورد في إسناد مظلم، فيحرر أمره، والخبر باطل.
وروى محمد بن ربيعة، عن روح بن غطيف، عن عمر بن مصعب، عن عروة، عن عائشة: وتأتون في ناديكم المنكر (?) - قال: الضراط.
ويقال ابن أبي معتب.
عداده في التابعين.
لا يعرف.
وقال ابن المديني: منكر الحديث.
قلت: روى عنه يحيى بن أبي كثير.
وقال النسائي: ليس بقوي.
عن ليث.
لا يعرف.
منكر الحديث، قاله ابن عدي.
وروى عنه أبو حنيفة محمد بن ماهان.
شيخ لابن المبارك.
مجهول.
عن داود بن أبي هند، عن عكرمة، عن ابن عباس - مرفوعاً: الاضرار في الوصية من الكبائر.
وعنه عبد الله بن يوسف التنيسي.
والمحفوظ موقوف.
وقال البخاري: عمر بن المغيرة منكر الحديث.
مجهول.
بقية، حدثني عمر بن المغيرة، عن أيوب، عن ابن أبي مليكة، عن عائشة، قالت: ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبوح بأن إيمانه على إيمان جبرائيل وميكائيل.
رواه ابن راهويه عنه.
عن مكحول، والقاسم بن عبد الرحمن.
وعنه بقية، وأبو نعيم، وإسماعيل بن عمرو البجلي، وآخرون.
قال البخاري: منكر الحديث.
وقال ابن معين: ليس بثقة.
وقال ابن عدي: هو ممن يضع الحديث متنا وإسنادا.
وهو عمر بن موسى بن وجيه الأنصاري الدمشقي،
ووهم من عده كوفيا، لانه يروي أيضا عن الحكم بن عتيبة وقتادة.