يوسف بن إبراهيم، وأبي الوليد صاحب لابن عمر.
وعنه سهل بن تمام، والهيثم ابن جميل، ومسلم، وعدة.
قال أبو زرعة: صدوق.
وقال أبو حاتم: شيخ.
وقال العقيلي: له حديث ينكر.
عن شعبة.
تكلم فيه، وهو بصري.
نزل مكة، وروى أيضا عن مبارك بن فضالة، وبحر بن كنيز السقاء.
وعنه يعقوب الفسوي، وبشر بن موسى، وجماعة.
قال العقيلي: لا يتابع على حديثه.
قلت: صدوق، وهم في إسناد.
قال ابن حبان في الثقات: ربما أخطأ.
عن ابن أخي الزهري، ليس بالمتين.
قال العقيلي: لا يتابع على حديثه.
قال: وحدثنا محمد بن سنان الشيزرى، حدثنا سليمان بن عمر بن سيار، حدثني أبي، عن ابن أخي الزهري، عن الزهري، عن أنس - مرفوعاً: من سره أن ينجو فليلزم الصمت.
بصري.
واه.
له عن أنس نحو عشرين حديثاً مناكير.
روى عنه نصر بن الليث، وعثمان الطرائفي، وإسماعيل ابن بنت السدى.
أدخله ابن حبان في كتاب الثقات فنقم عليه ذلك.
وقال أبو حاتم: ضعيف.
وقال ابن عدي: له نسخة نحو من عشرين حديثاً غير محفوظة، منها حديث: يأتي على الناس زمان الصابر منهم على دينه له أجر خمسين منكم.
وبه: يأتي على الناس زمان الصابر منهم على دينه كالقابض على الجمر.
وقال ابن عدي: حدثنا جعفر بن سهل، حدثنا جعفر بن نصر العنبري أبو الميمون الكوفي، حدثنا عمر بن شاكر، حدثنا أنس - مرفوعاً: من سمع بعلم فطلبه لم ينصرف إلا وهو مغفور له.
وبه: من سر أخاه المؤمن سره الله.
حدثنا الحسن بن الحباب، وعمران بن موسى، قالا: حدثنا محمد بن أبي خلف،