ومن بلاياه: عن ثابت، عن أنس، قال: جاء موسى عزيزا بعد ما محى من النبوة، فحجبه فرجع وهو يقول: مائة موتة أهون من ذل ساعة.
وأما العقيلي فإنه فرق بين عمر بن حفص العبدي وبين عمر بن أبي خليفة.
والله أعلم.
عن أبي جمرة.
قال أبو حاتم: منكر الحديث.
عن آبائه في الاذان.
قال ابن معين: ليس بشئ.
قال أبو حاتم: ليس بمعروف، وترجمة ابنه مختصرا.
(2 [وإسناده - مجهول] 2) .
عن ابن جريج، عن عطاء، عن ابن عباس، قال: لم يزل النبي صلى الله عليه وسلم يجهر ببسم الله الرحمن الرحيم حتى مات.
لا يدري من ذا، والخبر منكر، ولا رواه عن ابن جريج بهذا الإسناد إلا هو وسعيد بن خثيم الهلالي، وسعيد قد وثقه ابن معين، وغمزه غيره كما تقدم (?) .
وقد زعم أنه بلغ مائة وستين سنة، وحدث بعد الخمسين ومائتين، فروى عنه أحمد بن عامر، وأحمد بن عمير بن جوصا.
فالله أعلم.
عن محمد بن عبد الله الأنصاري، وعلى بن حسن بن شقيق.
قال أبو الفضل السليماني: فيه نظر.