روى عن أبيه، عن جده ميسرة، قال: تقدمت إلى شريح امرأة، فقالت: لي إحليل ولى فرج ... فذكر القصة، وأن عليا رضي الله عنه عد أضلاعها.
قال أبو حاتم الرازي: كتبت هذا لاسمعه من هذا الشيخ، ثم تركته، لانه موضوع.
روى عنه محمد بن خلف، ووكيع، ومحمد بن مخلد.
صدوق مشهور.
قد ذكره النباتي أبو العباس في تذبيله لكونه ذكر في سند ضعيف.
، وهذا لا يضره.
عن محمد بن محمود [السراج] (?) .
قال الخطيب (?) : ليش بشئ، اتهم بالوضع.
فمن أباطيله: حدثنا محمد بن محمود السراج، أخبرنا أبو الأشعث، حدثنا حماد، عن أيوب، عن محمد، عن أبي هريرة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم.
الامناء عند الله ثلاثة: أنا، وجبرائيل، ومعاوية.
قال الخطيب (?) : الحمل فيه على البردانى.
عن ابن عمر حديث: صلاة الليل والنهار مثنى مثنى.
رواه عنه يعلى بن عطاء.
أورده ابن عدي، وساق له حديثين آخرين، ثم قال: هو عندي لا بأس به.
قلت: وقد احتج به مسلم.
ما علمت لاحد فيه جرحة، وهو صدوق.
متهم بوضع الحديث.
روى عن أبي الحسن
على بن إبراهيم بن سلمة القطان، وأحمد بن عثمان الادمى، والخلدى، وطبقتهم.